¤©§§©¤][منتدى دوار العمـــــده ][¤©§§©¤

شم النسيم 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا شم النسيم 829894
ادارة المنتدي شم النسيم 103798

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

¤©§§©¤][منتدى دوار العمـــــده ][¤©§§©¤

شم النسيم 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا شم النسيم 829894
ادارة المنتدي شم النسيم 103798

¤©§§©¤][منتدى دوار العمـــــده ][¤©§§©¤

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


2 مشترك

    شم النسيم

    sun_rise
    sun_rise
    كبير البلـــــد
    كبير البلـــــد


    عدد الرسائل : 2237
    الموقع : http://dawar-el3omda.tk
    العمل/الترفيه : عمده
    المزاج : اخر حاجه
    SMS : يا بلد نزرع فيكى القمح فى سنين تطلع الكوسه فى ثوانى
    السٌّمعَة : 17
    نقاط : 2954
    تاريخ التسجيل : 21/12/2008

    شم النسيم Empty شم النسيم

    مُساهمة من طرف sun_rise السبت أبريل 18, 2009 11:51 pm

    شم النسيم 217840


    عيد شم النسيم من أعياد الفراعنة، ثم نقله عنهم بنو إسرائيل، ثم انتقل إلى
    الأقباط بعد ذلك، وصار في العصر الحاضر عيداً شعبياً يحتفل به كثير من أهل
    مصر من أقباط ومسلمين وغيرهم.

    كانت أعياد الفراعنة ترتبط
    بالظواهر الفلكية، وعلاقتها بالطبيعة، ومظاهر الحياة؛ ولذلك احتفلوا بعيد
    الربيع الذي حددوا ميعاده بالانقلاب الربيعي، وهو اليوم الذي يتساوى فيه
    الليل والنهار وقت حلول الشمس في برج الحمل.
    ويقع في الخامس والعشرين من شهر برمهات –وكانوا يعتقدون أن ذلك اليوم هو أول الزمان، أو بدء خلق العالم.




    وأطلق
    الفراعنة على ذلك العيد اسم (عيد شموش) أي بعث الحياة، وحُرِّف الاسم على
    مر الزمن، وخاصة في العصر القبطي إلى اسم (شم) وأضيفت إليه كلمة النسيم
    نسبة إلى نسمة الربيع التي تعلن وصوله.
    يرجع بدء احتفال الفراعنة بذلك
    العيد رسمياً إلى عام 2700 ق.م أي في أواخر الأسرة الفرعونية الثالثة، ولو
    أن بعض المؤرخين يؤكد أنه كان معروفاً ضمن أعياد هيليوبوليس ومدينة (أون)
    وكانوا يحتفلون به في عصر ما قبل الأسرات.



    مظاهر الاحتفال به

    يخرج
    المحتفلون بعيد شم النسيم جماعات إلى الحدائق والحقول والمتنـزهات؛
    ليكونوا في استقبال الشمس عند شروقها، وقد اعتادوا أن يحملوا معهم طعامهم
    وشرابهم، ويقضوا يومهم في الاحتفال بالعيد ابتداء من شروق الشمس حتى
    غروبها، وكانوا يحملون معهم أدوات لعبهم، ومعدات لهوهم، وآلات موسيقاهم،
    فتتزين الفتيات بعقود الياسمين (زهر الربيع)، ويحمل الأطفال سعف النخيل
    المزين بالألوان والزهور، فتقام حفلات الرقص الزوجي والجماعي على أنغام
    الناي والمزمار والقيثار، ودقات الدفوف، تصاحبها الأغاني والأناشيد الخاصة
    بعيد الربيع، كما تجري المباريات الرياضية والحفلات التمثيلية.
    كما أن
    الاحتفال بالعيد يمتد بعد عودتهم من المزارع والمتنـزهات والأنهار إلى
    المدينة ليستمر حتى شروق الشمس سواء في المساكن حيث تقام حفلات الاستقبال،
    وتبادل التهنئة أو في الأحياء والميادين والأماكن العامة حيث تقام حفلات
    الترفيه والندوات الشعبية.


    أطعمة هذا العيد

    كان لشم
    النسيم أطعمته التقليدية المفضلة، وما ارتبط بها من عادات وتقاليد أصبحت
    جزءاً لا يتجزأ من الاحتفال بالعيد نفسه، والطابع المميز له والتي انتقلت
    من الفراعنة عبر العصور الطويلة إلى عصرنا الحاضر.
    وتشمل قائمة الأطعمة المميزة لمائدة شم النسيم: (البيض-والفسيخ-والبصل-والخ
    س-والملانة)
    وقد أخذ كثير ممن يحتفلون بأعياد الربيع في دول الغرب والشرق كثيراً من مظاهر عيد شم النسيم ونقلوها في أعيادهم الربيعية.

    بيض شم النسيم

    يعتبر
    البيض الملون مظهراً من مظاهر عيد شم النسيم، ومختلف أعياد الفصح والربيع
    في العالم أجمع، واصطلح الغربيون على تسمية البيض (بيضة الشرق).
    بدأ
    ظهور البيض على مائدة أعياد الربيع –شم النسيم- مع بداية العيد الفرعوني
    نفسه أو عيد الخلق حيث كان البيض يرمز إلى خلق الحياة، كما ورد في متون
    كتاب الموتى وأناشيد (أخناتون الفرعوني).
    وهكذا بدأ الاحتفال بأكل البيض كأحد الشعائر المقدسة التي ترمز لعيد الخلق، أو عيد شم النسيم عند الفراعنة.
    أما
    فكرة نقش البيض وزخرفته، فقد ارتبطت بعقيدة قديمة أيضاً؛ إذ كان الفراعنة
    ينقشون على البيض الدعوات والأمنيات ويجمعونه أو يعلقونه في أشجار الحدائق
    حتى تتلقى بركات نور الإله عند شروقه –حسب زعمهم- فيحقق دعواتهم ويبدأون
    العيد بتبادل التحية (بدقة البيض)، وهي العادات التي ما زال أكثرها
    متوارثاً إلى الآن –نعوذ بالله من الضلال-.

    أما عادة تلوين البيض
    بمختلف الألوان وهو التقليد المتبع في جميع أنحاء العالم، فقد بدأ في
    فلسطين بعد زعم النصارى صلب اليهود للمسيح –عليه السلام- الذي سبق موسم
    الاحتفال بالعيد، فأظهر النصارى رغبتهم في عدم الاحتفال بالعيد؛ حداداً
    على المسيح، وحتى لا يشاركون اليهود أفراحهم. ولكن أحد القديسين أمرهم بأن
    يحتفلوا بالعيد تخليداً لذكرى المسيح وقيامه، على أن يصبغوا البيض باللون
    الأحمر ليذكرهم دائماً بدمه الذي سفكه اليهود.
    وهكذا ظهر بيض شم النسيم
    لأول مرة مصبوغاً باللون الأحمر، ثم انتقلت تلك العادة إلى مصر وحافظ عليه
    الأقباط بجانب ما توارثوه من الرموز والطلاسم والنقوش الفرعونية.
    ومنهم
    انتقلت عبر البحر الأبيض إلى روما، وانتشرت في أنحاء العالم الغربي
    النصراني في أوربا وأمريكا، وقد تطورت تلك العادة إلى صباغة البيض بمختلف
    الألوان التي أصبحت الطابع المميز لأعياد شم النسيم والفصح والربيع حول
    العالم.

    الفسيخ السمك المملح

    ظهر الفسيخ، أو السمك المملح
    من بين الأطعمة التقليدية في العيد في الأسرة الفرعونية الخامسة عندما بدأ
    الاهتمام بتقديس النيل: نهر الحياة، (الإله حعبى) عند الفراعنة الذي ورد
    في متونه المقدسة عندهم أن الحياة في الأرض بدأت في الماء ويعبر عنها
    بالسمك الذي تحمله مياه النيل من الجنة حيث ينبع –حسب زعمهم-.
    وقد كان
    للفراعنة عناية بحفظ الأسماك، وتجفيفها وتمليحها وصناعة الفسيخ والملوحة
    واستخراج البطارخ –كما ذكر هيرودوث [هو مؤرخ إغريقي اعتنى بتواريخ
    الفراعنة والفرس، وفاته كانت 425 قبل الميلاد كما في الموسوعة العربية
    الميسرة (2/1926)] فقال عنهم: "إنهم كانوا يأكلون السمك المملح في
    أعيادهم، ويرون أن أكله مفيد في وقت معين من السنة، وكانوا يفضلون نوعاً
    معيناً لتمليحه وحفظه للعيد، أطلقوا عليه اسم (بور) وهو الاسم الذي حور في
    اللغة القبطية إلى (يور) وما زال يطلق عليه حتى الآن.

    بصل شم النسيم

    ظهر
    البصل ضمن أطعمة عيد شم النسيم في أواسط الأسرة الفرعونية السادسة وقد
    ارتبط ظهوره بما ورد في إحدى أساطير منف القديمة التي تروى أن أحد ملوك
    الفراعنة كان له طفل وحيد، وكان محبوباً من الشعب، وقد أصيب الأمير الصغير
    بمرض غامض عجز الأطباء والكهنة والسحرة عن علاجه، وأقعد الأمير الصغير عن
    الحركة، ولازم الفراش عدة سنوات، امتُنِع خلالها عن إقامة الأفراح
    والاحتفال بالعيد مشاركة للملك في أحزانه.
    وكان أطفال المدينة يقدمون
    القرابين للإله في المعابد في مختلف المناسبات ليشفى أميرهم، واستدعى
    الملك الكاهن الأكبر لمعبد آمون، فنسب مرض الأمير الطفل إلى وجود أرواح
    شريرة تسيطر عليه، وتشل حركته بفعل السحر.
    وأمر الكاهن بوضع ثمرة ناضجة
    من ثمار البصل تحت رأس الأمير في فراش نومه عند غروب الشمس بعد أن قرأ
    عليها بعض التعاويذ، ثم شقها عند شروق الشمس في الفجر ووضعها فوق أنفه
    ليستنشق عصيرها.
    كما طلب منهم تعليق حزم من أعواد البصل الطازج فوق السرير وعلى أبواب الغرفة وبوابات القصر لطرد الأرواح الشريرة.

    وتشرح
    الأسطورة كيف تمت المعجزة وغادر الطفل فراشه، وخرج ليلعب في الحديقة وقد
    شفى من مرضه الذي يئس الطب من علاجه، فأقام الملك الأفراح في القصر لأطفال
    المدينة بأكملها، وشارك الشعب في القصر في أفراحه، ولما حل عيد شم النسيم
    بعد أفراح القصر بعدة أيام قام الملك وعائلته، وكبار رجال الدولة بمشاركة
    الناس في العيد، كما قام الناس –إعلاناً منهم للتهنئة بشفاء الأمير-
    بتعليق حزم البصل على أبواب دورهم، كما احتل البصل الأخضر مكانه على مائدة
    شم النسيم بجانب البيض والفسيخ.

    ومما هو جدير بالذكر أن تلك
    العادات التي ارتبطت بتلك الأسطورة القديمة سواء من عادة وضع البصل تحت
    وسادة الأطفال، وتنشيقهم لعصيره، أو تعليق حزم البصل على أبواب المساكن أو
    الغرف أو أكل البصل الأخضر نفسه مع البيض والفسيخ ما زالت من العادات
    والتقاليد المتبعة إلى الآن في مصر وفي بعض الدول التي تحتفل بعيد شم
    النسيم أو أعياد الربيع.

    خس شم النسيم

    كان الخس من
    النباتات التي تعلن عن حلول الربيع باكتمال نموها ونضجها، وقد عرف ابتداء
    من الأسرة الفرعونية الرابعة حيث ظهرت صوره من سلال القرابين التي
    يقربونها لآلتهم من دون الله –تعالى- بورقه الأخضر الطويل وعلى موائد
    الاحتفال بالعيد، وكان يسمى الهيروغليفية (حب) كما اعتبره الفراعنة من
    النباتات المقدسة الخاصة بالمعبود (من) إله التناسل، ويوجد رسمه منقوشاً
    دائماً تحت أقدام الإله في معابده ورسومه –تعالى الله عن إفكهم وشركهم-.

    حمص شم النسيم

    هي ثمرة الحمص الأخضر، وأطلق عليه الفراعنة اسم (حور –بيك) أي رأس الصقر لشكل الثمرة التي تشبه رأس حور الصقر المقدس عندهم.

    وكان للحمص –كما للخس- الكثير من الفوائد والمزايا التي ورد ذكرها في بردياتهم الطبية.
    وكانوا يعتبرون نضج الثمرة وامتلاءها إعلاناً عن ميلاد الربيع، وهو ما أخذ منه اسم الملانة أو الملآنة.
    وكانت
    الفتيات يصنعن من حبات الملانة الخضراء عقوداً، وأساور يتزين بها في
    الاحتفالات بالعيد، كما يقمن باستعمالها في زينة الحوائط ونوافذ المنازل
    في الحفلات المنـزلية.

    ومن بين تقاليد شم النسيم الفرعونية القديمة
    التزين بعقود زهور الياسمين وهو محرف من الاسم الفرعوني القديم (ياسمون)
    وكانوا يصفون الياسمين بأنه عطر الطبيعة التي تستقبل به الربيع، وكانوا
    يستخرجون منه في موسم الربيع عطور الزينة وزيت البخور الذي يقدم ضمن
    قرابين المعابد عند الاحتفال بالعيد.
    avatar
    yousra mouhamed
    مولود جديد بالدوار
    مولود جديد بالدوار


    انثى
    عدد الرسائل : 88
    العمر : 30
    العمل/الترفيه : ثانويه عامة
    المزاج : دماغ مذاكرة
    SMS : اهلا بيكم فى دوار العمده
    السٌّمعَة : 0
    نقاط : 101
    تاريخ التسجيل : 12/11/2009

    شم النسيم Empty رد: شم النسيم

    مُساهمة من طرف yousra mouhamed الجمعة نوفمبر 20, 2009 4:26 pm

    يا يا محمد تصدق جوعت.....امته شم النسيم بقه ييجي شكرا اوي علي التوبيك الجميل ده شم النسيم 42842
    sun_rise
    sun_rise
    كبير البلـــــد
    كبير البلـــــد


    عدد الرسائل : 2237
    الموقع : http://dawar-el3omda.tk
    العمل/الترفيه : عمده
    المزاج : اخر حاجه
    SMS : يا بلد نزرع فيكى القمح فى سنين تطلع الكوسه فى ثوانى
    السٌّمعَة : 17
    نقاط : 2954
    تاريخ التسجيل : 21/12/2008

    شم النسيم Empty رد: شم النسيم

    مُساهمة من طرف sun_rise الجمعة نوفمبر 20, 2009 7:34 pm

    ههههههههههههههه
    لسه بدرى خاااااااااااااااااالص
    بس شكرا على الرد ياجميل ومنوره الدوار

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة مارس 29, 2024 10:55 am